بحــاجة إلى كأس أخر .. و إلى مدينة عملاقة .. و مباني شاهقه .. و شارعٌ متعثرٌ في جدار !
و سؤال يسأل حضرت الإجابة .. و إجابة تكذب .. و سؤالٌ يُكَذِبُ الإجابة .. و إجابة أخرى تناضل !
بحـاجة إلى حفرة عمقها بعمق الاغتراب .. و إلى موسيقى تجلبُ الصداع .. و كأس أخر أيضاً !
( أتعتقد أنني سأنتهي, أتعتقد أنني قلت كل شيء, أتعتقد أنني مخطئة, أتظن بأنك على حق )
تركتك لترى الدواء سماً .. و العجز مقدرة .. و السيرُ وقوفاً .. و فيضُ نوري سواداً.
نعيماً نعيماً نعيماً .. غداً تشرق شمسك تموت أزهاري .. يتبدلُ مائك ليقتل ثماري .
و سؤال يسأل حضرت الإجابة .. و إجابة تكذب .. و سؤالٌ يُكَذِبُ الإجابة .. و إجابة أخرى تناضل !
بحـاجة إلى حفرة عمقها بعمق الاغتراب .. و إلى موسيقى تجلبُ الصداع .. و كأس أخر أيضاً !
( أتعتقد أنني سأنتهي, أتعتقد أنني قلت كل شيء, أتعتقد أنني مخطئة, أتظن بأنك على حق )
تركتك لترى الدواء سماً .. و العجز مقدرة .. و السيرُ وقوفاً .. و فيضُ نوري سواداً.
نعيماً نعيماً نعيماً .. غداً تشرق شمسك تموت أزهاري .. يتبدلُ مائك ليقتل ثماري .
سيعطيكِ الزمانُ عمقاً لترى جيداً نقائي .. مات الغيمُ هدراً و لن تكون لديك فرصة استرجاعي .
أتموتُ ببطيءٍ ? أعلمت أن سعادتك في عطائي !؟
هشششش أهدأ فصوتك ما عاد جميلاً يثيرُ اشمئزازي .. و مرضك لا يزالُ شديداً تذكر بأنك القيتَ دوائي !؟
( قــاسية أنتِ ) أحقاً أفعل إذاً تذكر بأنك سلبت أجمل أشيائي .. أتظن بفعلتك تلك تكسرني لا تزالُ أحمقاً أمامي.
أصمت و ناولني كاساً لأكمل هذياني .. فلا يطلبُ الشيطان ملاكاً سرتُ في طريقٍ تعثر بهاويةٍ !
فدنوتَ مني لتكسر أجنحتي كنتُ أظنك تود عناقي .. و داريتُ خيبتي جيداً و تمنيتُ لو أن النبوءةَ تكذب و تَتجاوز احتمالاتي ! يا قاتلي صوتك فيه نبرتُ بكائي .. و عينك ترسم صورتي بينهم تربكك و تُعيدك إلى مكان فراقي .
أتودُ قتلي ثانية لن أحميك من شيطاني .. يا رجلاً يمشي بين الناس ميتاً أخبرتك لن يغفروا لك قَتل ملاكي !!!
* . . . !
أتموتُ ببطيءٍ ? أعلمت أن سعادتك في عطائي !؟
هشششش أهدأ فصوتك ما عاد جميلاً يثيرُ اشمئزازي .. و مرضك لا يزالُ شديداً تذكر بأنك القيتَ دوائي !؟
( قــاسية أنتِ ) أحقاً أفعل إذاً تذكر بأنك سلبت أجمل أشيائي .. أتظن بفعلتك تلك تكسرني لا تزالُ أحمقاً أمامي.
أصمت و ناولني كاساً لأكمل هذياني .. فلا يطلبُ الشيطان ملاكاً سرتُ في طريقٍ تعثر بهاويةٍ !
فدنوتَ مني لتكسر أجنحتي كنتُ أظنك تود عناقي .. و داريتُ خيبتي جيداً و تمنيتُ لو أن النبوءةَ تكذب و تَتجاوز احتمالاتي ! يا قاتلي صوتك فيه نبرتُ بكائي .. و عينك ترسم صورتي بينهم تربكك و تُعيدك إلى مكان فراقي .
أتودُ قتلي ثانية لن أحميك من شيطاني .. يا رجلاً يمشي بين الناس ميتاً أخبرتك لن يغفروا لك قَتل ملاكي !!!
* . . . !
الناثرة غفران
ردحذفامامك يا ملكة التعبير والتحليل بعجز القلم عن حركة التعليق
فهذا العمق النفسى الذى نشدت به فوق مشنقة الجائر الفاجر حرّك كل مزعة الى الثأر لخفض الجأر
الفاروق
آسف نزعة بدلا من مزعة
ردحذفالسيد فاروق ~
ردحذفشكراً لإطرائك و أسعدني حضورك كثيراً
لروحك طوق فرح
طبت
حبيبتي غفران
ردحذفانار الله طريقك وهداكي لما فيه الخير لكي
وحشتيني يا حبيبة
الجميلة زيزي ~
ردحذفآمين و ياكِ يا رفيقة .. و وحشتيني أيضاً :")